أم نايف بقهر ودمع حبيس عينيها ياسلطان ماعاد بي صبر وَدَّعتُكِ الأمس ، و عدتُ وحدي روان ببحه قريبه من البكاء ياخي ليش ماتسامحني على شي صار نايف نظر لسيارة أحمد لتتسع محاجره الأطفال حولها يتحسسون كفرة سيارات وسياره وأطفال صغار فوقها ﻳﺮى ﻓﻴﺾَ ﺟﻔﻨﻲ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮعِ اﻟﺴﻮاآﺐِ ﺳﺄَﺻْﺒِﺮُ ﺣَﺘﱠﻰ ﺗَﻄﱠﺮِﺣْﻨﻲ ﻋَ ﺗُﻘﺎﺗﻞُ ﻋﻴﻨﺎهﺎ ﺑﻪ وَهْﻮَ ﻣُﻐﻤﺪٌ وﻣﻦْ ﻋﺠﺐٍ أن ﻳﻘﻄﻊ اﻟﺴﻴﻒُ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺟﺮﻩُ ﻗﺮْﺣﻰ ﺑﻔَﻴﺾ اﻟﻤﺪَاﻣِﻊِ ﺳﻘﻰ اﷲُ ﻋﻤﱢﻲ ﻣﻦ ﻳﺪِ ﻟﻘﺪ ودّﻋﺘﻨﻲ ﻋﺒﻠﺔٌ ﻳﻮْم ﺑَﻴْﻨﻬﺎ وداعَ ﻳﻘﻴﻦ أﻧﻨﻲ ﻏﻴﺮ
تفاصيل
فقال أما والله لو رأيتم المحاجر البلج، ترشق بالعيون الدعج، من تحت الحواجب الزج، والشفاه وكثرة صعود الأبخرة، وغؤور العين وجفافها إلا عند البكاء، وحركة الجفن ضاحكة كأنه ينظر إلى شيء طولها سبعة أذرع تضرب أهداب عينيها خديها، كأن بين أجفانها لمعان البرق، مقرونة الحاجبين، لها ضفائر تجرهن إذا مشت هي ودعتني والعواذل حولها واتقيأ خيبتي التي ارتشفتها ذات دموع بين عقل ومنطق تفيق الأنا بكل لحظة تهمس بأذني أنا الأنا التي تحبك وبين محاجر عينيها تضمك أنا قلب
تفاصيل
إني خشيت على الأظعان من نـفسي ومـن دموعي إحراقـاً وإغـراقا فلمّا أعـادت من بعيـد بنظـرة إليّ التفاتا أسلمتـه المحـاجـر يقولون لا تنظـر وتلـك قف بالمنازل ان شجتك ربوعها فلعل عينك يستهلُّ دموعها واسأَلْ عن الأَظْعانِ أينَ سَرتْ إذا جردت ذل الشجاع وأصبحت محاجره قرحى بفيض المدامع سقى الله عمي من يد الموت
تفاصيل
29 أيلول سبتمبر فلم اعد يا أمي الحبيبة أجد من يجفف هذه الدموع سواك ذلك اليوم الذي ودعتك فيه بدموع تملأ المحاجر وغصص تقف في الحناجر وأنفاس تسابق نبضات قلب مهاجر يااارب ويرزقها بالجنين المعاافاه والسيلم وتقر عينها بشوفته يارب العالمين نظرتَ إليها، فانفجرت من عينيها الدموع، اقتربت منها وحاولت أن تهدئ من روعها، لكنها لم تستطع أن تضبط نفسها، كأنها أحست أنك انسلخت ودعتكَ؛ ورأتك تغادر بصمتٍ وهدوء كعادتك، قائلاً لها أنك ستعاود الاتصال بها حتى جئت تشعل الدم في المحاجر من جديد
تفاصيل
20 أيلول سبتمبر قلْتُ كِفِّي الدُّمُوعَ عنْكِ فقلبي=ذاب حزناً ولوعتي في ازديادِ تُقاتلُ عيناها به وَهْوَ مُغمدٌ=ومنْ عجبٍ أن يقطع السيفُ في الغمدِ إذا جرَّدتْ ذلَّ الشُّجاعُ وأصبحتْ=محاجرهُ قرْحى بفَيض المدَامِعِ لقد ودّعتني عبلة ٌ يوْم بَيْنها=وداعَ يقين أنني غير راجعمن تفّكـر فـي صـروف الوقـت هّـل دموعـه وتبتسم مدري تبسـم عينهـا أو فمهـا اسقت محاجر عيني بدمع عيني ودعتـك الله ولا ودي تـجـف الـدمـوع
تفاصيل
ولكل خير فيها تُرجى أتَتْك العُصاة من البلد السّحيق ودَعَتك العُناة من شُعَب المَضِيق رجاءَ وقَف إعرابيٌّ على دار قد بادَ أهلُها فقال دارٌ واللّه مُعْتَصِرة للدّموع حَطَت بها السحابُ من ضِيق عَيْنها فإن عالَجتْه صار َفوق المحَاجِر وفي حاجبَيها حَزَّة كغِرارة فإن حُلِقا كانت أقداري في دربك وصرتي في عروقي الدم احبك كثر ما سالت دموع وما نسى ناسي يجول الحزن والفصول آه ياتعب المسافر في أراضي الجرح و في بحر المحاجر مالهذا الحزن آخ وهربت من ليل اللقاء وسهر الغياب وأنتي بداية رحلتي وكنتي النهاية ودعتك وغصب واهاتي حريق يا ليل قولي وينها ودي بنظرة عينها اللي لا منها ازعلت ثمً رضت يصير له
تفاصيل